استقبل وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، في مقر الوزارة بمنى أمس (الثلاثاء)، عدداً من العلماء، والقضاة، وبعض الدعاة المشاركين في البرامج التوعوية والإرشادية التي تنفذها الوزارة لتوعية وإرشاد الحجاج.. كما استقبل، عضو هيئة كبار العلماء مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل.
واستهل الدكتور آل الشيخ اللقاء بحمد الله والثناء عليه بما يسر به على حجاج بيت الله من أداء ركن الحج بكل يسر وسهولة، مرجعاً ذلك الفضل لله عز وجل ثم للجهد الكبير والمتواصل الذي يبذله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين اللذين يرعيان شؤون الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والعمار والزوار.
وجدد الوزير آل الشيخ التهنئة للقيادة بمناسبة عيد الأضحى المبارك، ونجاح خطط تفويج الحجاج إلى منى في وقت وجيز، مشيرا إلى أن ما تحقق من نجاح هو نتيجة حتمية للمشاريع الجبارة التي أقيمت في المشاعر المقدسة، والدعم اللا محدود من ولاة الأمر.
وعزا الدكتور آل الشيخ نجاح خطط التفويج، إلى توفيق الله تعالى، ثم إلى توجيهات خادم الحرمين الشريفين، وجهود ومتابعة ولي العهد الذي يقوم بتذليل جميع الصعاب التي تعترض المشرفين على الحج، وقد رأينا انسيابية وارتياحا واطمئنانا من الناس.
وأضاف: «إن ولي العهد يتابع باستمرار كل شؤون الحجاج، حيث يمنح جل وقته للعناية بضيوف الرحمن، ونحن عندما نبلغه بأي شيء يعكر صفو الحجاج يقوم بالتوجيه فورا بتذليله»، سائلا الله أن يمتعه بالصحة والعافية، ويجزيه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.
من جانبه، ثمن عضو هيئة كبار العلماء الدكتور سليمان أبا الخيل، الجهود التي تقوم بها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في توعية الحجاج وإرشادهم والإجابة عن أسئلتهم، مشيدا بمبادرة الوزير في إشراك عدد من العلماء، والقضاة، وطلبة العلم في توجيه الحجاج وإرشادهم، وتعريفهم بأمور دينهم وفق منهج سلفي معتدل بعيد عن الغلو والشطط.
يشار إلى أن وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد أطلقت عدة مبادرات لخدمة الحجاج هذا العام، ومن بينها استقطاب عدد من العلماء والدعاة والقضاة؛ لمشاركة الوزارة في برامج توعية حجاج بيت الله الحرام، حيث بلغ عدد الدعاة (1100) داعية، إضافة إلى المترجمين والموظفين الذين بلغ عددهم (3200) موظف؛ لتقديم خدمة متميزة لحجاج بيت الله الحرام.
واستهل الدكتور آل الشيخ اللقاء بحمد الله والثناء عليه بما يسر به على حجاج بيت الله من أداء ركن الحج بكل يسر وسهولة، مرجعاً ذلك الفضل لله عز وجل ثم للجهد الكبير والمتواصل الذي يبذله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين اللذين يرعيان شؤون الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والعمار والزوار.
وجدد الوزير آل الشيخ التهنئة للقيادة بمناسبة عيد الأضحى المبارك، ونجاح خطط تفويج الحجاج إلى منى في وقت وجيز، مشيرا إلى أن ما تحقق من نجاح هو نتيجة حتمية للمشاريع الجبارة التي أقيمت في المشاعر المقدسة، والدعم اللا محدود من ولاة الأمر.
وعزا الدكتور آل الشيخ نجاح خطط التفويج، إلى توفيق الله تعالى، ثم إلى توجيهات خادم الحرمين الشريفين، وجهود ومتابعة ولي العهد الذي يقوم بتذليل جميع الصعاب التي تعترض المشرفين على الحج، وقد رأينا انسيابية وارتياحا واطمئنانا من الناس.
وأضاف: «إن ولي العهد يتابع باستمرار كل شؤون الحجاج، حيث يمنح جل وقته للعناية بضيوف الرحمن، ونحن عندما نبلغه بأي شيء يعكر صفو الحجاج يقوم بالتوجيه فورا بتذليله»، سائلا الله أن يمتعه بالصحة والعافية، ويجزيه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.
من جانبه، ثمن عضو هيئة كبار العلماء الدكتور سليمان أبا الخيل، الجهود التي تقوم بها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في توعية الحجاج وإرشادهم والإجابة عن أسئلتهم، مشيدا بمبادرة الوزير في إشراك عدد من العلماء، والقضاة، وطلبة العلم في توجيه الحجاج وإرشادهم، وتعريفهم بأمور دينهم وفق منهج سلفي معتدل بعيد عن الغلو والشطط.
يشار إلى أن وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد أطلقت عدة مبادرات لخدمة الحجاج هذا العام، ومن بينها استقطاب عدد من العلماء والدعاة والقضاة؛ لمشاركة الوزارة في برامج توعية حجاج بيت الله الحرام، حيث بلغ عدد الدعاة (1100) داعية، إضافة إلى المترجمين والموظفين الذين بلغ عددهم (3200) موظف؛ لتقديم خدمة متميزة لحجاج بيت الله الحرام.